"قد كانَ حُلمي
أن يزولَ همّي
عندَ بابك
أن أرى قبري
على أعتابك
الملحُ كفنني
و كانَ الموجُ أرحمَ من عذابك
و رجعت كيّ أرتاح يوماً في رحابك
فبخلت يا وطني بقبرٍ
يحتويني في ترابك
و الآنَ تبخلُ بكفن
ماذا أصابكَ يا وطن
ماذا أصابك
يا وطن
المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف
إرسال تعليق